أسلمني الأهل بطن الـــــثرى
و انصرفوا عنّي فيا وحشتا
و غادروني معدوماً بائســــاً
وكل ما كان كأن لم يكـــــــن
وذا كم الجموع والمقتنى
و لما جد لي مؤنسا ها هــنا
غير مجور موبق أو فاســـق
فلو تراني و ترى حالتــــــي
بكيت لي يا صاح ممـــا ترى
و انصرفوا عنّي فيا وحشتا
و غادروني معدوماً بائســــاً
مـــا بيدي اليـــــوم إلا البكا
وكل ما كان كأن لم يكـــــــن
و كل ما حذرته قــــــــد أتى
وذا كم الجموع والمقتنى
قد صار في كفّي مثل الــهبا
و لما جد لي مؤنسا ها هــنا
غير مجور موبق أو فاســـق
فلو تراني و ترى حالتــــــي
بكيت لي يا صاح ممـــا ترى
0 التعليقات:
إرسال تعليق